كُلَّمَا حَاوَلْتُ أَنْ أكْتُبَ شَيْئاً
وَجَدْتَهُ مُكَرَّرَاً مُمِلّاً ..
وَجَدْتَهُ مُكَرَّرَاً مُمِلّاً ..
وَكُلَّمَاَ حُاوَلْتُ أَنْ أَقُوْلَ شَيْئاً
وَجَدْتُنِي قَد رَدَّدَتْه الَآفَ الْمَرَّاتْ ..
وَجَدْتُنِي قَد رَدَّدَتْه الَآفَ الْمَرَّاتْ ..
أبْجَدِيَّة مِن ثَمَانِيَة وَعِشْرُوْنَ
حَرْفَاً
أكْثَرُ لُغَات الْعَالَم ثَرَاءْ تَقْفُ عَاجِزَة عَن تَضْمِيِد جِرَاحِي
أكْثَرُ لُغَات الْعَالَم ثَرَاءْ تَقْفُ عَاجِزَة عَن تَضْمِيِد جِرَاحِي
وإعَادَةْ إخْرَاجُهَا بِصُوَرِةٍ
أكْثَرُ حَيَوِيَّه ..
فَـ لَم يَبْقَى أَلْمْ إِلَاَ وَتَرْجَمْتُه :
فَـ لَم يَبْقَى أَلْمْ إِلَاَ وَتَرْجَمْتُه :
وَلَا حُزْناً إِلَا وَألَفَتِه
وَلَا بُكَاءً إِلَا وَلَحَّنَتُه
وَلَا وَجَعاً إِلَاَ وَنَثَرْتَهْ ..!!
وَلَا بُكَاءً إِلَا وَلَحَّنَتُه
وَلَا وَجَعاً إِلَاَ وَنَثَرْتَهْ ..!!
أرِيْد حُرُوفَاً جَدِيْدَة :
تُخْفِي رَتَابَة الْوَجَع
وَتُجَدِّد مَلَامِح الْشَوْقْ
الَّذِي لَم تَنْطَفِئْ جَذْوَتُه ..
تُخْفِي رَتَابَة الْوَجَع
وَتُجَدِّد مَلَامِح الْشَوْقْ
الَّذِي لَم تَنْطَفِئْ جَذْوَتُه ..
لَكِنَ تَرْجَمَتِ اَلحُرُوْفَ أصْبَحْت مُمِلَّه
وتَعَابِيْرُهَا تُعَيِّدُ تَرْتِيْبَ نَفْسِهَا ..
بِنَفْسِ الْوَجَعْ ...
وتَعَابِيْرُهَا تُعَيِّدُ تَرْتِيْبَ نَفْسِهَا ..
بِنَفْسِ الْوَجَعْ ...
أُرِيْدُ أَنْ أتَنْفَسْ الْحَرَّفَ مِنْ جَدِيْدْ
أَنْ أَشْعُرَ بِالْرَّاحَه حِيْنَمَا ألْفَظْ أنَفْاَسِيْ
عَلَى لَوْحَةِ الْمَفَاتِيْحْ ..
أَنْ أَشْعُرَ بِالْرَّاحَه حِيْنَمَا ألْفَظْ أنَفْاَسِيْ
عَلَى لَوْحَةِ الْمَفَاتِيْحْ ..
ضَوْضَاءْ الْوَرَقْ وَطَقْطَقَةْ الْكِيبُورْدْ
أَصْبَحْتْ مُوْسِيْقَى مُمِلَّه
كُلَّ تَلِحَينَاتِهَا لِلْوَجَعْ
أَصْبَحْتْ مُوْسِيْقَى مُمِلَّه
كُلَّ تَلِحَينَاتِهَا لِلْوَجَعْ
لَمْ تَعُدْ تُسْمِنُ وَلَا تُغْنِي مِنْ غَرَقْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق